Recherche Google

jeudi 20 octobre 2011

بالصور.. لاميتا فرنجية تكشف أسرار أول قصة حب في عمر التاسعة

; صور حصرية للفنانة إليسا
صور حصرية للفنانة نانسي عجرم
;صور نادرة جداً للفنانة هيفاء وهبي ;

قالت إن دورها في "أنا بضيع يا وديع" دلع بعيد عن الابتذال
بالصور.. لاميتا فرنجية تكشف أسرار أول قصة حب في عمر التاسعة
صور الطفولة النادرة للفنانة لاميتا فرانجية
    صور الطفولة النادرة للفنانة لاميتا فرانجية
    بيروت- فاطمة فياض
    كشفت الفنانة اللبنانية وعارضة الأزياء لاميتا فرانجية عن كواليس طفولتها المدللة، واعترفت بأنها عاشت أول قصة حب في عمر التاسعة قبل أن تختار منذ نعومة أظفارها اقتحام عالم الأزياء.
    ومن الحياة الشخصية عرجت الفنانة لفيلم "أنا بضيع يا وديع" الذي رفضت وصف مشاركتها فيه بـ"الجريئة"، معتبرة في المقابل أنها لعبت دور "نجمة دلوعة"، وقدمت دورا غير مبتذل، حيث كان الأداء كوميديا ساخرا ولا يتضمن أي قبلة أو ملابس جريئة.
    وعن طفولتها قالت عارضة الأزياء والممثلة اللبنانية في تصريحات لـmbc.net إنها عاشت قصة حب في عمر التاسعة خلال المرحلة الدراسية مع زميلها الذي جمعته وأسرتها صداقة عائلية، حيث استمرت علاقتهما لمدة 7 سنوات.
    وأوضحت أن حبيبها الصغير -الذي رفضت الكشف عن اسمه- اعتاد أن يشتري لها أكياس الشوكولاتة والبسكويت كهدية بشكل دائم، مشيرة إلى أنها كانت تعتقد أن هذا هو الحب؛ لكنها بعد أن كبرت ونضجت اختلف معنى الحب بالنسبة لها.
    وقالت الفنانة إنها عاشت مدللة لأنها كانت الطفل الأول للعائلة، وكانت علاقتها مميزة مع شقيقيها؛ حيث تلعب مع إخوانها بشكل مستمر، وتلعب معهما الألعاب الصبيانية، وأعطت mbc.net مجموعة من صور طفولتها ونشأتها النادرة.
    وأرجعت الشابة اللبنانية أسباب قوة شخصيتها إلى تربيتها بين أخويها وإلى الأجواء المدرسية، إضافة إلى كونها بنت منطقة إهدن والتي يعرف بناتها بقوة الشخصية.
    أما عن علاقتها بالمدرسة فلم تنكر أنها كانت تكره المدرسة في سن صغيرة لإحساسها بأنها مكرهة على الدراسة، لكنها أكدت أن هذه العلاقة تبدلت مع النضوج وباتت تحب الدراسة؛ لإدراكها أهمية التعليم للارتقاء بحياة الإنسان.
    وأوضحت أنها كانت من الطلبة الذين يكرهون مادة الرياضيات وكانت ترسب فيها، في حال لم تجد من يغششها، في حين كانت متفوقة في مادتي اللغة الفرنسية والتاريخ.
    يذكر أن لاميتا كانت بدأت بدارسة العلاقات العامة، وانتقلت بعدها إلى علم النفس ولم تكمل دراسته، ثم سافرت لدراسة التصميم حيث أخذت دروسا باللغة الإنجليزية، لكن وبحسب تأكيدها كانت تتمنى لو أنها درست الإخراج.
    واعتبرت لاميتا أنها كانت دائما طفلة واعية وتسبق سنها، حيث بدأت بمتابعة أخبار الموضة والتعلق بها وبعالم الجمال والفن في سن صغير، وذلك على النقيض من أهلها الذين كانوا مهتمين بالسياسة. وكشفت أن اهتمامها بعالم الموضة والجمال واتجاهها نحو هذا العالم بدأ بين سن 12 و13 عاما حيث طلبت من أهلها دخول عالم تصوير الإعلانات لتبدأ رحلتها مع الأضواء وعالم الشهرة.
    وعن بداية النجومية في عالم الأزياء قالت: "بدأت في سن 14 مع المصمم جورج حبيقة، وهي لحظة لا تنسى بالنسبة لي إذ قدمت فستانا لونه أسود وكنت خجولة جدا".
    وبعيدا عن حياتها الشخصية كشفت عن مشاركتها في عمر وسلمى في جزئه الثالث، مشيرة في هذا الإطار إلى سعادتها بالعمل في السينما المصرية التي تعشقها والذي ساعدها على دخولها المخرج سامح عبد العزيز.
    ورفضت لاميتا فرنجية وصف مشاركتها في فيلم "أنا بضيع يا وديع" بالجريئة، مؤكدة أنها لعبت دور "نجمة دلوعة"، وقدمت دورا غير مبتذل؛ حيث كان الأداء كوميديا ساخرا، ولا يتضمن أي قبلة أو ملابس جريئة. وأشارت إلى أنها وبعد مشاركتها في الفيلم باتت معروفة في مصر باسم "منيا يا مكسرة الدنيا"، كما كان بطل الفيلم يناديها خلال الأحداث.
    وفي حين أبدت الفنانة اللبنانية ندمها على تأخرها بالسفر لمصر، لأنها بذلك أضاعت وقتها، أشارت إلى أنها تندم أيضا على تأخر توجهها من بلدتها إلى العاصمة بيروت حيث بدأت مشوارها حتى سن الـ 15 عشر عاما.

    للمزيد من المشاهد إضغط هنا   


    Aucun commentaire:

    Enregistrer un commentaire