
وقالت الممثلة المثيرة للجدل، لصحيفة “نيويورك بوست”، إنها تنوي إثبات حقيقة أن “الحياة البشرية هي أهم عمل فني، وأن عملية الولادة والمخاض هي أكبر تجسيد لهذا العمل الفني”. وكانت الفنانة أجرت عروضًا مسرحية عن يوم ولادتها، وآخر عن فقدانها عذريتها. وقالت إن قلقها من يوم الولادة يشبه قلق جميع الأمهات من هذه اللحظة. وأضافت: “قررت أن أؤديَ هذا العرض لأثبت للناس -كما في عروضي السابقة- أن الحياة الحقيقية هي أهم أشكال العروض الفنية”.
ولفتت الفنانة الحامل إلى أنها تحظى بدعم من زوجها وقابلتها القانونية، وبأنها قلقة من عملية الولادة وآلامها، ولكنها تأمل أن تسير الأمور بيسر وسهولة. وأشارت إلى أنها تمتلك القلق الذي تشعر به لو كانت ستلد في البيت أو المستشفى. ولا تعرف الفنانة جنس مولودها؛ إذ فضَّلت أن تبقيَه مفاجأةً لنفسها وللجمهور. وحددت الفنانة من الآن عرضها المقبل، ألا وهو “تربية الطفل إكس” بهدف تحويل مسيرة تربية الأطفال أيضًا -وطفلها بالتحديد- إلى عمل فني.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire