دخلت الأميركية باولين بوتر موسوعة الأرقام القياسية “غينيس” عندما وصل وزنها 317 كيلوغرامًا لتصبح بذلك أثقل امرأة في العالم. ومع ذلك فإن المرأة التي تبلغ من العمر 47 عامًا تقول إنها لا تريد شهرة ولا أرقام قياسية وإنما تريد أن تنزل بوزنها حتى تستطيع أن تستمتع بحياتها اليومية كما كانت تستمتع بها من قبل .
وتقول بوتر، التي تقيم في مدينة ساكرامانتون في ولاية كاليفورنيا، إن الرجال من قبل كانوا ينظرون إليها على اعتبارها امرأة تتمتع بجاذبية جنسية، وتستمتع يوميًا بالممارسة الجنسية على نحو مدهش ورائع، ولكنها اليوم تناضل وتكافح من أن أجل أن تعيش حياتها اليومية لدرجة أنها لا تستطيع أن تتقلب على سريرها أو أن تضع نفسها في سيارتها.
للمزيد من المشاهد إضغط هنا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire